سرّ التردد الطاقي 369 أو الكود الكوني 369 أو قانون تردد تسلا 369 nikola tesla

سرّ التردد الطاقي 369 أو الكود الكوني 369 أو قانون تردد تسلا 369 nikola tesla

 

بقلمي المفكرة الدكتورة جعدوني حكيمة.

نبذة من أبحاثي.

 

التردد الطاقي 369 عليه جدال كبير، يسوقون لهذا الرقم جدا.

 

أقول إن هذا الرقم هو سلبي بامتياز

3 6 9

 

• إذا أخذنا رقم 3 الصغير ثم يتضاعف إلى 6 ثم يتثلث إلى 9

 

وإذا أخذنا رقم 3 في القران الكريم

 

(ثَالِثُ ثَلَاثَةٍ) أو (وَلَا تَقُولُوا ثَلَاثَةٌ ۚ انتَهُوا خَيْرًا لَّكُمْ)

 

• إذا الرقم 3 يوجد في 3 وفي 6 وفي 9

 

يقول الله لا تقولوا ثالث ثلاثة.

 

الرقم 3 هو رقم الشرك بالله، لأن ذرية الشيطان تقول “ثالث ثلاثة” والله تعالى ليس في رقم 3 ولا في رقم 6 ولا رقم 9.

 

• إذا أخذنا “تسعة” من القرآن الكريم نجد “يفسدون”

 

{وَكَانَ فِي الْمَدِينَةِ تِسْعَةُ رَهْطٍ يُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ وَلَا يُصْلِحُونَ} ﴿٤٨ النمل﴾

 

إذا جمعنا الرقم 9 مع 6 تعطينا العدد 15، وهي 5+1=6 وإذا جمعنا معها الرقم 3 تعطينا العدد 18 وهي 8+1=9

 

9 6 3 كلها أرقام شيطانية.

 

إذا جمعنا 9 6 3 نحصل على العدد 18

 

• في النهاية نجد أننا ندور في حلقة مفرغة سلبية.

 

– فيزيائيا ماذا يفعل التردد 369؟

هو طاقة منخفضة تفتح بوابات سفلية.

 

– يؤثر على خلايا النخاع الشوكي فتضمر،

فيحدث ضعف في العظام.

 

– تجعل الشخص ينكمش ويتقلص مع مرور الوقت، ويصبح ثقيل النفس كأن هذه الطاقة تثبّطه.

 

كما في الآية:

 

{وَلَوْ أَرَادُوا الْخُرُوجَ لَأَعَدُّوا لَهُ عُدَّةً وَلَـٰكِن كَرِهَ اللَّهُ انبِعَاثَهُمْ فَثَبَّطَهُمْ وَقِيلَ اقْعُدُوا مَعَ الْقَاعِدِينَ} ﴿٤٦ التوبة﴾

 

• إن هذا التردد يسبب هلوسات بصرية وأقصد بقولي أنه يسبب التلبّس، ومن يستمع لموسيقى بتردد 369 والذي كان ينصح به تسلا سيصاب بالمسّ الشيطاني.

 

إنها طاقة حارقة 369، إذا تعرض لها أي شخص فإنها تُغلق هالته، فينعزل ولا يستطيع التعامل مع الأخرين، لأنها تسبب التدمير الذاتي. كونه عدد يشير إلى الكفر بالله في كتب السحرة.

 

• معنى الأرقام

 

الرقم 3: ويعني الشرك بالله الواحد

 

الرقم 6: ويعني تلبّس شيطاني

 

الرقم 9: ويشير إلى دمار شامل

 

لا أبالغ، إذا قلت أن من خلال ترددات 9 6 3 ينفذ نظر الشيطان إليكم، وإذا أوقفتم هذا التردد لن يستطيع الشيطان أن يراكم.

 

بسم الله الرحمن الرحيم

 

يَا بَنِي آدَمَ لَا يَفْتِنَنَّكُمُ الشَّيْطَانُ كَمَا أَخْرَجَ أَبَوَيْكُم مِّنَ الْجَنَّةِ يَنزِعُ عَنْهُمَا لِبَاسَهُمَا لِيُرِيَهُمَا سَوْآتِهِمَا ۗ إِنَّهُ يَرَاكُمْ هُوَ وَقَبِيلُهُ مِنْ حَيْثُ لَا تَرَوْنَهُمْ ۗ إِنَّا جَعَلْنَا الشَّيَاطِينَ أَوْلِيَاءَ لِلَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ (27) سورة الأعراف.

 

• ماذا لو استخدمتم الأرقام 3 3 3 أو 6 6 6 أو 9 9 9 في الحياة اليومية ؟

 

هكذا أنتم في خطر، تلك الترددات تجعل الشخص يتجمد في مكانه ولا يتحرك من الجانب الطاقي، وليس من الجانب النفسي ولا الروحي..

 

كلنا يعلم إن كلمة “طاقة” موجودة في القرآن الكريم.

 

{… وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ قَالُوا لَا طَاقَةَ لَنَا الْيَوْمَ بِجَالُوتَ وَجُنُودِهِ ۚ قَالَ … }﴿٢٤٩ البقرة﴾

 

{… ۚ رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ ۖ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ …} ﴿٢٨٦ البقرة﴾

 

• إذا أخذنا كلمة “ثلاثة” نجد أن حرف (ث) يتكرر فيها مرتين وفي كلمة “ستة” نجد أن الحرف (ت) يتكرر فيها مرتين و في كلمة “تسعة” نجد أن الحرف (ت) يتكرر فيها مرتين.

 

الحروف المتكررة ليست حروف نورانية ث و ت …

 

وإذا استخدمتم التردد 369 وأثرتم به على عالم الأرض فماذا سيحصل؟

 

• إذا أثرت به ضد الطبيعة وليس على الانسان، كل شيء سيموت لأن هذا التردد الطاقي يأخذ شكل المثلث ويعني في الفيزياء “الزمن الثلاثي” والذي يُمثل “السكون السلبي” و “الموت على الدوام”

 

• المثلث يشير إلى “تنظيم الماسونية”، و الهرم الذي في عملة الدولار، وفي كل الحضارات يرمز إلى الكفر وعند “عبدة الشيطان” يستخدم كطقوس، ويشيرون به للمثلث في أصابع أيديهم.

 

فماذا سيحدث إذا أثرنا بالتردد 369 على الأرض؟

 

بسم الله الرحمن الرحيم

 

إِذَا زُلْزِلَتِ الْأَرْضُ زِلْزَالَهَا (1) وَأَخْرَجَتِ الْأَرْضُ أَثْقَالَهَا (2) وَقَالَ الْإِنسَانُ مَا لَهَا (3) يَوْمَئِذٍ تُحَدِّثُ أَخْبَارَهَا (4) بِأَنَّ رَبَّكَ أَوْحَىٰ لَهَا (5) سورة الزلزلة.

 

هنا الطاقة ربانية وليست طاقة شيطانية

 

وكما تعلمون الانسان ينبت نباتا كما جاء في آيات القرآن الكريم …

 

{وَاللَّهُ أَنبَتَكُم مِّنَ الْأَرْضِ نَبَاتًا} ﴿١٧ نوح﴾

 

{فَتَقَبَّلَهَا رَبُّهَا بِقَبُولٍ حَسَنٍ وَأَنبَتَهَا نَبَاتًا حَسَنًا وَكَفَّلَهَا زَكَرِيَّا ۖ كُلَّمَا دَخَلَ عَلَيْهَا زَكَرِيَّا الْمِحْرَابَ وَجَدَ عِندَهَا رِزْقًا ۖ قَالَ يَا مَرْيَمُ أَنَّىٰ لَكِ هَٰذَا ۖ قَالَتْ هُوَ مِنْ عِندِ اللَّهِ ۖ إِنَّ اللَّهَ يَرْزُقُ مَن يَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ} 37 سورة آل عمران

 

إن الانسان يشبه في تركيبه النبات فهو جزء من الطبيعة ومن الكون

وإذا أثرنا عليه بالتردد 369 سيتوقف جسده عن النمو، كما لا ينمو شيء في الطبيعة بتأثير نفس التردد.

أي شيء فيه حياة لا ينمو، ويحدث التثبيط في الأشياء المتحركة…

 

• الله يقول لما يأتي المسيخ الدجال، كل شيء يهلك على يديه ويتوقف عن النمو من نبات، وإذا أثرنا بهذا التردد على الماء سيتناقص، فهل سيكون للمسيخ الدجال علاقة بالأمر؟

 

الجواب نعم.

 

في سنن ابن ماجه عن أبي أمامة أن النبي – صلى الله عليه وسلم – قال “إن قبل خروج الدجال ثلاث سنوات شداد، يصيب الناس فيها جوع شديد، يأمر الله السماء في السنة الأولى أن تحبس ثلث مطرها، ويأمر الأرض أن تحبس ثلث نباتها، ثم يأمر السماء في السنة الثانية فتحبس ثلثي مطرها، ويأمر الأرض فتحبس ثلثي نباتها، ثم يأمر السماء في السنة الثالثة فتحبس مطرها كله، فلا تقطر قطرة، ويأمر الأرض فتحبس نباتها كله، فلا تنبت خضراء، فلا يبقى ذات ظلف إلا هلكت؛ إلا ما شاء الله ، قيل: فما يعيش الناس في ذلك الزمان؟ قال: التهليل والتكبير، والتحميد، ويجزئ ذلك عليهم مجزأة الطعام”. وصححه الألباني في صحيح الجامع.

 

هناك أطعمة يضعونها في مخروط على شكل مثلث ويقولون أنه يتم حفظها ولكن هذا غير صحيح، وإنما هي تنقص.

 

في حادثة مع أبو هريرة رضي الله عنه أنه أمسك بالشيطان الذي كان يسرق من طعام الصدقة، وظنّه رجلاً محتاجاً، وعندما سأله النبي صلى الله عليه وسلم عن الأسير، أخبره أبو هريرة بما حدث، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: “إنه قد كذبك وسيعود”، وأعطاه آية الكرسي لكي يحفظه من الشيطان، وفي المرة الثالثة، أمسك به أبو هريرة مرة أخرى، فقال له الشيطان: “دعني أعلمك كلمات ينفعك الله بها، إذا أويت إلى فراشك فاقرأ آية الكرسي، فإنه لن يزال عليك من الله حافظ ولا يقربك شيطان حتى تصبح”، وعندما أخبر أبو هريرة النبي صلى الله عليه وسلم بما حدث، قال له النبي صلى الله عليه وسلم: “أما إنه قد صدقك وهو كذوب، أتدري من تخاطب منذ ثلاث ليال يا أبا هريرة؟” قال: “لا”، قال: “ذاك شيطان”.

 

• إن باستخدام هذا التردد الطاقي 369 تنتقل الأطعمة والأشياء تتحول من عالمنا إلى عالمهم، عالم الشياطين.